السيرة النبوية٧
حاور الوليد بن المغيرة رسول الله ﷺ ، فقرأ عليه رسول الله ﷺ القرآن فتأثر تأثراً كبيراً .
رجع الوليد إلى قريش ، نصحهم بإتباع رسول الله ﷺ ، أو تركه يدعوا في العرب .
رفضوا رأيه ، فوصف الوليد رسول الله ﷺ بالساحر.
نزل في الوليد بن المغيرة آيات من سورة المدثر تبشره بالنار ، قال تعالى :
" ذرني ومن خلقت وحيدا ..."
أسلم عبدالله بن أم مكتوم الأعمى رضي الله عنه في هذه الفترة ، فصار مؤذن الإسلام بعد بلال رضي الله عنه .
أساليب قريش في محاربة الدعوة :
١- إثارة الشبهات حول القرآن
٢- معارضة القرآن .
٣- مساومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق